حقيقة حروف (أبجد هوز)

الحمد لله وصلى الله وسلم على رسوله ومصطفاه وبعد:
فإن حروف : أ ب ج د ...الخ أصبحت منتشرة بكثرة كاثرة، حتى أصبح كثير من المسلمين حتى من بعض طلبة العلم يستخدمونها في الترقيم، وحتى في كتب المناهج الدراسية يعنونون بها رؤوس المواضيع؛

بـقـيــة المــوضــوع »

ثلاثون فائدة نحوية

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد ولد آدم أجمعين نبينا محمد المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان على يوم الدين.
أمــا بعـــد، فهذه فوائد نحوية استفدتها من شيخي الشيخ مصطفى الشقفة (أبي وضّاح) رحمه الله رحمة واسعة في قراءتي عليه لبعض الكتب، فقد كان رحمه الله إماماً في علم النحو، مع لطافة في التعامل ورقّة في الأسلوب، مما أكسبه حبَّ الجميع وخصوصاً من الطلاب الذين درّسهم حتى أصبحت آثار تدريسه واضحة على طلابه، وهذه خلّة لا يملكها أي أحد، وكان مما يميّزه رحمه الله في طريقة تدريسه أنه لا يُحبِّذ تدريس النحو على طريقة (الأبواب) بمعنى أن يأخذ النحو باباً باباً؛ بل كان يرى أن الأجدى في تدريس النحو أن يُقرأ كتابٌ غيرُ (مشكول) فإذا وقع الطالب في خطأ أثناء قراءته استوقفه وصحح له وشرح القاعدة في ذلك، فلذلك استفاد الطلاب منه كثيراً.

بـقـيــة المــوضــوع »

, ,

بين الكتب والطرق التعليمية المباشرة .. والطرائق الإلكترونية في التعليم

بين الكتب والطرق التعليمية المباشرة والكتب والطرق الإلكترونية في التعليم ..
لا أحد يشك في أن التعليم قديما على الرغم من قلة الإمكانيات وضعفها كان أكثر قوة وإفادة من التعليم في الوقت الحاضر.

بـقـيــة المــوضــوع »

احذر من كلمة (شاطر)

الحمد لله, والصلاة والسلام على رسول الله, وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه, ثم أما بعدُ:

فإنه من الألفاظ المنتشرة والكلمات الشائعة قولهم (شاطر) يعنون به الحاذق الماهر, وهذا ما لا تعرفه اللغة, ولا وجه له فيها ألبتة, بل إن المذكور في كتب اللغة – قديمها وحديثها – هو معنى مغاير تماما لما اصطلح عليه العامة.

بـقـيــة المــوضــوع »

هل مفهوم القراءة الحرة لدينا قاصر على قراءة القصص والروايات فحسب ؟

هل مفهوم حب القراءة قاصر على قراءة القصص والروايات فحسب ؟

لو لاحظنا فإن أفضل الأدباء والكتاب والمؤلفين كانوا الكتاب السابقين القدماء ..
وهؤلاء السابقون لم تكن في أزمانهم الروايات الموجودة في أزماننا الآن.
فمن أين أتت تلك الأفضلية والثراء اللغوي والكتابي ؟

بـقـيــة المــوضــوع »

دان براون والترويج للماسونية .. رغم أنف الحكومات

كنت على ظن بأن هذا الكاتب سيروّج لشيء في كتابه القادم وإذ به يفعلها ويروج للماسونية علانية مع إن كتبها تعتبر في كثير من الدول من الكتب الممنوعة !
لكن صياغتها على شكل قصة أو رواية حرره من رقابة المنع ومقص الرقيب بحجة أنها مجرد رواية قصصية للتسلية.

أما روايتاه الأخيرتان: (شيفرة دافنشي) و (الرمز المفقود) فأولاهما مشوقة بالفعل لكنها تزرع في نفس القارئ روح التعاطف مع الجماعات السياسية السرية (وهي في غالبها يهودية المنشأ والتأسيس) ولأنه لم يجد ردعًا من أحد فقد ألـّف روايته الثانية الموسومة بـ(الرمز المفقود) ليؤسس أصولا كاذبة وترويجا لخرافات الماسونية وتعاطف معها علانية والتي يربطها بنشأة اليهودية رغم محاولته الزعم بأنها منفصلة عنها.
وذلك بعد أن بقيت الكتب الماسونية إلى يومنا هذا في كثير من الدول من الكتب الممنوعة !
لكن صياغتها بمسرد قصصي حرره من الرقابة والمنع بحجة أنها مجرد رواية قصصية للتسلية.

بـقـيــة المــوضــوع »

‫حكاية «فـأر» تحوّل إلى «نـمر»

حكاية «فأر» تحوّل إلى «نمر»
الرئيس الماليزي مهاتير محمد وأثره في نهضة ماليزيا

«بلد» مساحته تعادل مساحة محافظة الوادى الجديد «٣٢٠ ألف كم٢».. وعدد سكانه ٢٧ مليون نسمة، أى ٣/١ عدد سكان المحروسة.. كانوا حتى عام ١٩٨١ يعيشون فى الغابات، ويعملون فى زراعة المطاط، والموز، والأناناس، وصيد الأسماك.. وكان متوسط دخل الفرد أقل من ألف دولار سنوياً.. والصراعات الدينية «١٨ ديانة» هى الحاكم.. حتى أكرمهم الله برجل اسمه «mahadir bin mohamat» ـ حسب ما هو مكتوب فى السجلات الماليزية ـ أو «مهاتير محمد» كما نسميه نحن..

بـقـيــة المــوضــوع »